المقدمة..نتائج التحاليلالفيزيائية الكيميائية
للماء الغني بالمعادن من البئر IEBGB – 2 في غورني بانياني
بلدية غورني ميالانوفاتس
1 – النتائج الحسية
2 اللون: الماء صافٍ
3.الرائحة: بدون رائجة
4. الطعم: لطيف جدا
II. المؤشرات الفيزيائية – الكيميائية والمؤشرات الكيميائية الأساسية
درجة الحرارة: درجة حرارة الماء تبلغ 12،5 Cْ وعلى أساس ذلك فهذا الماء يتبع لمجموعة المياه الباردة.
اللون والعكورة: اللون (تدريج pt – Coْ) والعكورة ((NTU قيمتهما 0,5> درجة، بالأحرى وحدة واحدة.
قيمة pH: الماء يعطي رد فعل محايد مع pH = 7,25
موصل للكهرباء: موصل للكهرباء بـ µS/cm² كماءغني بالمعادن
التمعدن: يبلغ مجمل التمعدن 490 mg/L والبقية الجافة على درجة حرارة Cْ تبلغ mg/L 180 وهذا الماء يتبع مجموعة المياة الغنية بالمعادن.
III. التحاليل الكيميائية
1. الكاتيونات: لها تركيب كاتيوني معقد يهيمن عليه الكالسيوم بـ 68, 2mg/L أو 52,46mval% والمغنيزيوم بـ 35,3 mg/L أو 45و24 ةرشم%ن بينما يوجد الصوديوم بكميات قليلة جدا.
2. الأانيوني: التركيب الآنيوني تهيمن عليه البكربونات بـ 336 mg/L أو 88,02 mval%.
3. الالكتروليتات ضعيفة: متواجدة بكميات قليلة جدا.
4. الغازات الذائبة: متواجدة بكمية قليلة.
IV. العناصر الدقيقة النشيطة فيزيولوجيا والملوثون
العناصر الدقيقة النشيطة فيزيولوجيا متواجدة عادة بكميات قليلة. من بين المعادن الثقيلة والعناصر السامة لا توجد أية قيمة تتجاوز الكمية المسمح بها. الماء يمكن استخدامه للشرب.
V. النشاط الإشعاعي
النشاط الإشعاعي في المياه الغنية بالمعادن من بئر IEBGB – 2 يتحرك في القيم الطبيعية، هذا الماء يمكن استخدامه للشرب.
VI. الفحوصات الميكروبيولوجية
القيم التي تم الحصول عليها للقيم البيولوجية التي تم فحصها تناسب القيم المسموح بها حسب القانون الخاص بجودة المياه المعدنية، الجريدة الرسمية SCG/2005.
VII. التصنيف
الماء من بئر IEBGB – 2 من غورني بانيانينا يتبع بتصنيفه المياه المعدنية العلاجية: هيدروكربونات الكالسيوم – المغنيزيوم – المياه الباردة الغنية بالمعادن، وحسب القانون الخاص بالجودة وغيرها من المطالب الخاصة بالمياه المعدنية الطبيعية، ومياه الينابيع الطبيعية والمياه الجوفية، المنشور في الجريدة الرسمية رقم 53/2005. فإن هذا ماء بمحتوى متدني من المواد المعدنية المذابة، والمادة 9/2
شرب المياة الصحية الطبيعية أصبح الآن “موضة” في العالم كله. وقبل 100 عام كانت زيارة المنتجعات للعلاج وشرب المياه ، وحتى من أجل تخفيض وزن الجسم عادةً.
وقد دخل استخدام المياة الصحية الطبيعية للحفاظ على الصحة والعلاج في تاريخ الجنس الشري منذ القدم، قبل العصور الحديثة. عن هذه المياه، لدينا معرفة من المعطيات التي ذُكرت ثمانية آلاف عام قبل الميلاد، لدى الصينيين والمصريين والعرب والقلط وغيرها من الشعوب القديمة. وفي مناطقنا، تم زمن الإمبراطورية الرومانية اكتشاف الكثير من المياه المعدنية الطبيعية. هذه المياة تستخدم في أيامنا هذه في منتجعات فيرنياتشكا وغامزغراد وسوكو وبريستوفاتشكا وفرانسكا وغيرها.
السبب التقليدي لشرب المياه المعدنية، خاصة في أوروبا، كان في تركيبها المعدني وسلامتها البكتيرلوجية وهو أمر مهم للحفاظ على الصحة وتحسينها. بعض المياه المعدنية المعروفة مثل إيفيان في فرنسا وفيوجي في إيطاليا وغيرها كانت معروفة بنجاحها في معالجة مرضى الكلى.
مياه أخرى كانت معروفة بمحتواها العالي من البكربونات في علاج الجهاز الهضمي، على سبيل المثال مياه فاشينغين في ألمانيا، بينما استخدم بعضها مثل مياه أبوليناريس في علاج أمراض التنفس.
تعبئة وتصدير المياه المعدنية بدأت منذ القديم. فالمياه من منتجع سبا في بلجيكا، كانت تصل إلى العواصم الأوروبية في القرن السادس عشر البعيد، أما المياه المعدنية الإيطالية المعروفة بـ “اكوا دي نافيغاتوري” فقد استخدمها البحارة على السفن بينما كانوا يبحرون إلى العالم الجديد.
وحتى القرن التاسع عشر كان الكثير من المياه الفرنسية والإيطالية والألمانية توزع على نطاق واسع. الفرنسيون في المستعمرات الفرنسية، كانوا يشربون ماء فيتشي كمادة غذائية مهمة، كانت تذكرهم بالوطن.
ماء أبوليناريس الألماني كانت عصرية في إنكلترا وكان مشروبا يقدم كثيرا في الأجزاء الغربية من امريكا.
وبعد ظهور ظهور السكة الحديدية، أصبح نقل الماء أسهل كثيرا، وكان أسهل على الناس عبور المسافات الطويلة للوصول إلى المنتجعات.
وفي حاضرنا يعيد الفرنسيون إلى منتجعاتهم شعبيتها، ببرامج جديدة مدروسة، بالنسبة للمنتجعات وبنفس القدر للزوار الأصحاء، الذين يرغبون الاهتمام أكثر بصحتهم. بهذه الطريقة يجتذبون عددا كبيرا من الفرنسيات اللاتي يستخدمن المياه المدرة للبول في تركيبة مصحوبة بالركض والعلاج الطبيعي والتحمية من أجل فقدان الكيلوغرامات الزائدة
هكذا، الزائرون في برامج النحافة يبدؤون يومهم في كل صباح بكأس من المياه المعدنية وقضاء فترة الصباح في السباحة والتمارين الرياضية أو الترفيه حتى فترة الغداء، حيث يلتقي الجميع ليشرب كل منهم كأسا من المياه المعدنية.
في صربيا وبطلب من الأمير ميلوش أوبرينوفيتشن تم عام 1834 إجراء أول تحليل كيميائي لمياه 6 من منتجعاتنا، عند البروفيسورين هروساوير وهيغيا في فيينا. بعد ذلك زار صربيا هيردير وفي تلك المناسبة قام بتحليل الماء في كل منتجعات ذلك الوقت، وأعطاها علامات عالية.
كذلك أحبت أسرة كاراجورجه وثمَّنت مياهنا الطبيعية العلاجية والمنتجعات، واستخدم الأمير ألكساندر المياه في منتجع بريستوفا والملك بيتر المياه في منتجعات كوفيلياتشا وريبارسكا وفرنياتشكا.
بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية تم ترميم منتجعاتنا لمعالجة ونقاهة المشاركين في الحرب والسكان المرضى.
وفي النصف الثاني من القرن العشرين، بدأ الإنتاج الصناعي للمياه المعدنية التي بدأ استخدامها بشكل متزايد إلى جانب المشروبات الأخرى والمشروبات الفيتامينية ومشروبات الطاقة.
التطور الصناعي السريع في العالم بأسره وتنوع التكنولوجبات أدى إلى عمليات تلوث كبيرة في الهواء والتربة ، وخاصة المياه، خاصة تلك المياه المخصصة للشرب.
هكذا في أوروبا، لا يستخدم الماء من شبكات المياه للشرب، وهو ما دفع الآخرين في مختلف أنحاء العالم إلى البحث عن المياه المعدنية الطبيعية وتعبئتها.
وصربيا تعاني اليوم من مشاكل كثيرة في إمداد السكان يوميا بمياه صحية عن طريق شبكات المياه، خاصة في منطقة فويفودينا وبعض المدن الكبيرة. ولذلك يتزايد عدد مستخدمي المياه المعدنية الطبيعية بانواع مختلفة من التمعدن والتقييمات المقطوعة في علاجيتها.
في بلدية غورني ميلانوفاتس في قطعة الأرص 688/1 التي تمتلكها شركة “الماء الذهبي”.
تقع قرية غورني بانياني بين جبلي رايا
موقع ووصف
بئر (IEBGB – 2) البحث واستغلال
بئر (IEBGB – 2) للبحث والاستغلال تم تنفيذه في قرية غورني بانياني الواقعةتس وسوفوبور في سهول نهر مالا ديتشيا الذي يلتقي أسفل موقع البئر IEBGB – 2، مع نهر فيليكا ديتشينا ليكونا معا نهر ديتشينا.
يمكن الوصول إلى قرية بانياني عن طريق محلي مسفلت من غورني ميلانوفاتس التي تبعد حوالي 24 كيلومترا.
اعمال حفر البئر IEBGB – 2 قامت بها شركة “صربيا بونار” أي شركة “صربيا للآبار” بناءا على اتفاق بين ريستوفيتش جيفان، مالك شركة “الماء الذهبي” كممول للأعمال وكوستيتش ألكساندر، مالك شركة “صربيا بونار” كمنفذ للأعمال. حفر البئر تم في الفترة من 2 – 3 ديسمبر/كانون الأول من عام 2010. الأعمال على تركيب هيكل البئر تمت في الفترة من 11 – 12 من يناير/كانو الثاني من عام 2011.
بعد عمل التحاليل البحوثية الاستغلالية للبئر IEBGB – 1 والحصول على نتائج أكثر من مرضية فيما يخص جودة وكمية المياه الجوفية الممعدنة قليلا، قرر مالك شركة “الماء الذهبي” السيد ريستوفيتش جيفان الاستثمار في بئر بحثي استغلالي آخر
البئر الجديدة IEBGB – 2 نفدت من أجل تأمين سعة أكبر من المياه في معمل التعبئة. وبعمل بئر آخر أزال المستثمر إمكانية توقف عمل المعبئين مؤقتا إذا ما حدثت، في المستقبل، حاجة لعملية تصليح المضخة المغمورة أو بعض المشاكل غير المتوقعة في عمل البئرين. في الميدان حيث حفرت البئران، وكما هو الحال في المنطقة الواسعة المحيطة بقرية غورني بانياني لا توجد منشآت صناعية كما ولا يوجد ملوثون محتملون للهواء والتربة والمياه الجوفية فالمنطقة المحيطة كلها موجودة في وسط بيئي سليم.
حفر البئر IEBGB – 2 نفذ بطريقة الضرب والدوران مع استخدام الهواء كسائل عمل
الحفر تم إلى عمق 125 مترا بقطر 190 ملمتر وفي البئر المحفور تم عمل هيكل البئر من أنابيب مطلية تماما بالكروم قطرها 139،7 ملمتر ومصفاة قطرها 139،7 ملم.
تم عمل طبقة من الإسمنت في الميدان عمقها 23 مترا من أجل عزل أفق المياة المحمولة عن المساحة السطحية.
وفي النهاية تم تركيب مضخة مغمورة ماركة سوبلينا F10 – 19
هذه المعلومات أخذت من “التقرير الخاص بتنفيذ بئر البحث والاستغلال IEBGB – 2 في غورني بانياني ، بلدية غورني ميلانوفاتس” من وضع غوردانا ليوبيتشيتش الحاصلة على دبلوم في الجيولوجيا لعام 2011م
وخلال عمل البئر بنظام المصعد الهوائي تم التأكد من وفرة المياه بما يزيد على 8 لترات في الثانية.
عينات الماء
التحاليل الميدانية وعينات الماء مع الحفظ من أجل التحليل المخبري في بلغراد تمت في التاسع من فبراير/شباط من عام 2011م. أجرى التحليل الحاصل على الدبلوم الفيزيائي – الكيميائي برانيسلاف بوتكونياك، والكيميائي المخبري ليوبو توميتش. وأثناء العملكان حاضر السيد جيكا ريستوفيتس مالك البئر.
اليوم كان غائما وباردا، وكانت درجة حرارة الهواء 9 درجات مئوي
نتائج التحاليل الفيزيائية الكيميائية
للماء الغني بالمعادن من البئر IEBGB – 2 في غورني بانياني
بلدية غورني ميالانوفاتس
1 – النتائج الحسية
2. اللون: الماء صافٍ
3.الرائحة: بدون رائجة
4. الطعم: لطيف جدا
II. المؤشرات الفيزيائية – الكيميائية والمؤشرات الكيميائية الأساسية
- 1. درجة الحرارة: درجة حرارة الماء تبلغ 12،5 Cْ وعلى أساس ذلك فهذا الماء يتبع لمجموعة المياه الباردة.
- 2. اللون والعكورة: اللون (تدريج pt – Coْ) والعكورة ((NTU قيمتهما 0,5> درجة، بالأحرى وحدة واحدة.
- 3. قيمة pH: الماء يعطي رد فعل محايد مع pH = 7,25
- 4. موصل للكهرباء: موصل للكهرباء بـ µS/cm² كماءغني بالمعادن
- 5. التمعدن: يبلغ مجمل التمعدن 490 mg/L والبقية الجافة على درجة حرارة Cْ تبلغ mg/L 180 وهذا الماء يتبع مجموعة المياة الغنية بالمعادن.
III. التحاليل الكيميائية
1. الكاتيونات: لها تركيب كاتيوني معقد يهيمن عليه الكالسيوم بـ 68, 2mg/L أو 52,46mval% والمغنيزيوم بـ 35,3 mg/L أو 45و24 ةرشم%ن بينما يوجد الصوديوم بكميات قليلة جدا.
2. الأانيوني: التركيب الآنيوني تهيمن عليه البكربونات بـ 336 mg/L أو 88,02 mval%.
3. الالكتروليتات ضعيفة: متواجدة بكميات قليلة جدا.
4. الغازات الذائبة: متواجدة بكمية قليلة.
IV. العناصر الدقيقة النشيطة فيزيولوجيا والملوثون
العناصر الدقيقة النشيطة فيزيولوجيا متواجدة عادة بكميات قليلة. من بين المعادن الثقيلة والعناصر السامة لا توجد أية قيمة تتجاوز الكمية المسمح بها. الماء يمكن استخدامه للشرب.
V. النشاط الإشعاعي
النشاط الإشعاعي في المياه الغنية بالمعادن من بئر IEBGB – 2 يتحرك في القيم الطبيعية، هذا الماء يمكن استخدامه للشرب.
VI. الفحوصات الميكروبيولوجية
القيم التي تم الحصول عليها للقيم البيولوجية التي تم فحصها تناسب القيم المسموح بها حسب القانون الخاص بجودة المياه المعدنية، الجريدة الرسمية SCG/2005.
VII. التصنيف
الماء من بئر IEBGB – 2 من غورني بانيانينا يتبع بتصنيفه المياه المعدنية العلاجية: هيدروكربونات الكالسيوم – المغنيزيوم – المياه الباردة الغنية بالمعادن، وحسب القانون الخاص بالجودة وغيرها من المطالب الخاصة بالمياه المعدنية الطبيعية، ومياه الينابيع الطبيعية والمياه الجوفية، المنشور في الجريدة الرسمية رقم 53/2005. فإن هذا ماء بمحتوى متدني من المواد المعدنية المذابة، والمادة